التعاون والتنسيق «يفككان» ازدواجية الأندية الأدبية والجمعيات

لا تزال ظاهرة التنافر بين المؤسستين الثقافيتين تأخذ مساحة مهمة من اهتمامات الأدباء والمثقفين، فقد عرف في الوسط الأدبي والثقافي في المنطقة الشرقية أن هناك ازدواجية وتداخل في مهام وأنشطة المؤسسات الأدبية والثقافية ممثلة في النادي الأدبي وجمعية الثقافة والفنون ويقر بذلك رئيسي المؤسستين وجمع من المثقفين والأدباء حيث لا يخفى على أحد هذا التنافر، كأننا نتعامل مع فضاءات متوازية تسير في اتجاه واحد بسرعات مختلفة،