حوار: سعد أحمد ضيف الله
تعتبر الأديبة السودانية بثينة خضر مكي، أحد رموز التنوير في السودان، ساهمت بكتاباتها العديدة وحضورها المتوازن في تنوير المرأة والمجتمع في السودان، وفي إثراء المكتبة العربية بالعديد من الروايات والمجاميع القصصية، فضلاً عن النصوص الأدبية وكتاباتها النقدية والمقالات الصحفية، وحضورها المؤثر في المشهد الثقافي العربي، سواء في مؤتمرات أو ندوات أو مهرجانات أدبية، أو عبر مركز بثينة الثقافي للإبداع والتنوير والفنون، الذي أسسته عام 2008م.